كاتب يهودي يرشح السيستاني لنيل جائزة نوبل...... منقول
صفحة 1 من اصل 1
كاتب يهودي يرشح السيستاني لنيل جائزة نوبل...... منقول
الكاتب الامريكي توماس فريدمان اليهودي الاصل يرشح السيستاني لنيل جائزة نوبل للسلام
ويعتبر فريدمان ان هناك جملة من الاسباب التي تؤكد ترشيحه للسيستاني لنيل هذه الجائزة ومنها :
1- مساهمته الايجابية بخلق الظروف الضرورية لترسيخ الديمقراطية في البلاد مما تسبب في سقوط نظام صدام حسين و ذلك بفضل توجيهاته خاصة بعد اصراره على اجراء الانتخابات العامة في أوانها رافضا ان يتم تأجيلها أمام التهديدات التي يتعرض لها النظام من طرف البعثيين و الاصوليين ..
وهنا اقول : اليست تلك الانتخابات التي دعا اليها السيستاني والتي كانت في عام 2005 هي التي كانت سببا في تعميق الطائفية والقتل والدمار الذي حل ببلاد الرافدين , حيث اجريت تلك الانتخابات في وقت كان الاحتقان الطائفي على اشده , واو دان اقول شيئا , لم لَم يدعوا السيستاني الى اجراء الانتخابات قبل هذا الوقت ( أي قبل عام 2005 ) حيث كانت الظروف الموضوعية ملائمة لاجراء مثل تلك الانتخابات حيث لايوجد الاختقان الطائفي ولا القتل ولا الارهاب ولا التفخيخ ولا المتفجرات والكل كان يعيش بسلام , لماذا لم يدعوا مرشحكم !!!! الى اجراء تلك الانتخابات ليرسخ ديمقراطيتكم !!!
2- ويعتبر فريدمان أن فرصة نجاح دمقرطة العالم العربي تكون أفضل و أنجع بتوفر شركاء يتمتعون بالشرعية و والوعي السياسي مثل ما هو الحال مع المرجع الشيعي اية الله العظمى السيستانى...وهذا اقرار من فريدمان ان السيستاني هو شريك اليهود والامريكان في المنطقة .... واقول هنيئا للسيستاني هذه الشراكة .... واقول للسيستاني هل نسي قول الله جل وعلا في محكم كتابه العزيز ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .... ) وهذا دستور الهي ينص على ا ن رضى اليهود او النصارى عن أي شخص لايمكن ان يتحقق الا بعد اتباع ملتهم وبتطبيق الاية الكريمة على فريدمان والسيستاني سيتضح جليا ان السيستاني قد تبع ملة اليهود والنصارى والا كيف تحقق الرضا ؟؟؟؟!!!!
مبارك لكم مرجعكم .... ياشيعة
3- ويضيف هذا الكاتب ان السيستاني أصدر أوامره الى الشيعة بعدم التورط في حرب اهلية ضد السنة وذلك بعدم اللجوء الى الانتقام منهم بسبب الهجمات التي نفذت ضد طائفتهم وضد مساجدهم ...
كم انت ساذج ايها الكاتب ... الم تعلم ان كل ماجرى ويجري في العراق من قتل ودمار وطائفية هو من جراء فتاوى السيستاني المبطنه التي ظاهرها شئ وباطنها شيئ اخر , وانا هنا اتحدث مع كل عاقل ومنصف هل ان في العراق فقط السيستاني ؟؟ حتى يُشار له هكذا ؟؟ الايوجد من الطائفتين علماء معتدلون عملوا وبذلوا كل مابوسعهم من اجل اخماد نار الطائفية التي اوقدها السيستاني واتباعه ومن الصدريين وقوات بدر ... ألم يجبر الناس على انتخابهم وبسببه تسلط هؤلاء المجرمين على رقاب هذا الشعب المسكين وذاق الويلات ... ألم يؤيد قائمة الشمعة (169 ) وبعدها قائمة ( 555 ) واخرها ائتلاف دولة الفافون أقصد القانون وائتلاف ايران عفوا الائتلاف الوطني العراقي ... ربما يرد سؤال هو من يقول ان السيستاني دعم وأيّد هذين الائتلافين وهو القائل أي السيستاني انا اقف على مسافة واحدة من الجميع ؟؟.... اقول لان ذلك يؤكد كلامي السابق ان السيستاني يظهر شيئا في فتواه ويبطن شيئا من خلال زج اكثر من 15000 طالب مايسمى بحوزة النجف في مناطق الوسط والجنوب من محافظات للتثقيف لانتخاب القوائم الكبيرة بذريعة انكم ان لم تنتخبوا تلك القوائم الكبيرة - رغم فسادها –ستتشتت الاصوات وسيكون المذهب في خبر كان وستمنعون من الزيارات وسيعود السنة ويحكموا العراق ويعود البعثيون والوهابية والقتل والارهاب ... وفعلا صدق السذج هذه السخافات التي صدرت من السيستاني وعلى لسان حاشيته ... وبسبب هذا عادت الجثث المجهولة الهوية مرماة على الشوارع وعادت المفخخات من جديد والاسوأ قادم ... الا مارحم ربي.
4- ويضيف قائلا ان السيستاني اعطى للعرب تفسيرا جديدا وواقعيا لدور الدين البراغماتي ،مشيرا إلى أن الإسلام يجب أن يكون مصدرا للسياسيين ولصياغة الدستور ، مع اقصاء رجال الدين من الحكم .
أي دستور تتكلم عنه هذا الدستور الذي لايزال يعطل تشكيل الحكومة بسبب عدم فهم تفسير جملة الكتلة البرلمانية الاكبر التي ستشكل الحكومة هل هي التي فازت باكبر عدد من المقاعد ام التي ستتحالف مع كتل اخرى وبمجموعها ستكونّن اكبر كتلة برلمانية ؟؟؟
اهذا هو الدستور الذي ايده وباركه مرجعك السيستاني ؟؟؟
5- بعد أن كال المديح للسيستاني و في حماسة شديدة يتمنى فريدمان ان يطول عمر السيستاني الذي يبلغ من العمر الخامسة و السبعين الى ان يصل الى المائة و العشرين مجددا رغبته في ترشيحه لجائزة نوبل للسلام ....
طبعا اذا كان يلبي جميع طلباتكم واوامركم لم لايتمنى فريدمان طوال عمر السيستاني
وإليكم الخبر بالكامل والمنقول من موقع 11 امام مع الرابط http://www.11emam.com/vb/showthread.php?t=15324
بسم الله الرحمن الرحيم
في مقال نشرته جريدة فرنسية نقلا عن جريدة نيويورك تايمز يطالب الكاتب الامريكي توماس فريدمان بترشيح المرجع الشيعي السيستاني لنيل جائزة نوبل للسلام ....
Le grand ayatollah Ali Al-Sistani mérite le prix Nobel de la paix
• أية الله العظمى علي السيستاني يستحق جائزة نوبل للسلام
Le grand ayatollah Ali Al-Sistani
اية الله العظمى علي السيستانى
فيما يلي نص المقال الذي نشرته الجريدة الفرنسية
"Alors que la saison des prix Nobel approche, je propose la candidature du chef spirituel des Irakiens chiites, le grand ayatollah Ali Al-Sistani", annonce The New York Times sous la plume de Thomas Friedman. "Je suis sérieux", insiste le célèbre éditorialiste.
"Si des résultats positifs sont obtenus en Irak, le président George W. Bush aura à son crédit d’avoir créé les conditions nécessaires à la démocratisation de ce pays en provoquant la chute du régime de Saddam Hussein", estime Friedman. Mais, dans ce cas, les directives du dirigeant chiite ne seront pas non plus étrangères à l’enracinement de la démocratie dans le pays, poursuit-il. Et il met en évidence les accomplissements de Sistani : c’est lui qui a insisté pour la tenue d’élections générales, qui a fermement refusé leur report face aux activités terroristes des insurgés, et c’est lui aussi qui a empêché les chiites, provoqués par des attaques contre leur communauté et par des attentats contre leurs mosquées, de se laisser entraîner dans une guerre civile contre les sunnites.
Friedman ne tarit pas d’éloges sur l’ayatollah. Sistani aurait construit sa légitimité en dépassant le cercle de la communauté chiite pour adopter une démarche de rassembleur. "Une politique s’articulant autour de propositions positives, servant les intérêts de son peuple", souligne l’éditorialiste. C'est une nouveauté dans la région, car "la politique fondée sur la négation de l’autre a une histoire riche et profonde au Moyen-Orient, parce que de nombreux dirigeants sont en manque de légitimité et ont besoin d’un ennemi quelconque à combattre pour justifier leur gouvernement", explique-t-il.
Ensuite, en plaçant le peuple et ses aspirations au centre de sa politique, "Sistani a renforcé le pouvoir de celui-ci dans une région où cette idée est complètement ignorée". Désormais, ce sont "la voix des urnes et le support populaire, et non seulement les armes, qui sont les sources réelles de la légitimité du pouvoir". Enfin, et "c’est peut-être le plus important", ajoute Friedman, "Sistani a apporté aux Arabes une nouvelle interprétation pragmatique du rôle de la religion, en stipulant que l’islam doit être une source pour les politiciens et pour la rédaction de la Constitution, mais que les religieux n’ont pas à siéger au sein du gouvernement".
Dans son emballement pour l’ayatollah, Friedman remercie "la chance qui a voulu que cet homme âgé de 75 ans, qui réside dans une modeste demeure à Nadjaf et dont les apparitions publiques sont extrêmement rares, soit encore en vie". Et il lui souhaite "longue vie – jusqu’à 120 ans –" et réitère le souhait de sa "nomination pour le prix Nobel" de
la paix
===============================================
أهم النقط التي تطرق اليها الكاتب الامريكي في هذا المقال
"يقول الكاتب الامريكي توماس فريدمان أنه يطالب بترشيح اية الله العظمى السيستاني "الزعيم الروحي للشيعة " لنيل جائزة نوبل .
ثم يردف الكاتب منوها بالسيستاني قائلا أن ترشيحه لنيل هذه الجائزة يعود الى مساهمته الايجابية بخلق الظروف الضرورية لترسيخ الديمقراطية في البلاد مما تسبب في سقوط نظام صدام حسين و ذلك بفضل توجيهاته خاصة بعد اصراره على اجراء الانتخابات العامة في أوانها رافضا ان يتم تأجيلها أمام التهديدات التي يتعرض لها النظام من طرف البعثيين و الاصوليين ..
و يضيف صاحب المقال ان السيستاني أصدر أوامره الى الشيعة بعدم التورط في حرب اهلية ضد السنة وذلك بعدم اللجوء الى الانتقام منهم بسبب الهجمات التي نفذت ضد طائفتهم وضد مساجدهم ...
ويعتبر فريدمان أن فرصة نجاح دمقرطة العالم العربي تكون أفضل و أنجع بتوفر شركاء يتمتعون بالشرعية و والوعي السياسي مثل ما هو الحال مع المرجع الشيعي اية الله العظمى السيستانى...
ويضيف قائلا ان السيستاني اعطى للعرب تفسيرا جديدا وواقعيا لدور الدين البراغماتي ،مشيرا إلى أن الإسلام يجب أن يكون مصدرا للسياسيين ولصياغة الدستور ، مع اقصاء رجال الدين من الحكم .
بعد أن كال المديح للسيستاني و في حماسة شديدة يتمنى فريدمان ان يطول عمر السيستاني الذي يبلغ من العمر الخامسة و السبعين الى ان يصل الى المائة و العشرين مجددا رغبته في ترشيحه لجائزة نوبل للسلام ....
طيور السلام- الرتبة :
المزاج :
عدد المشاركات : 33
العمر : 44
البلد : العراق
الولاية الى أهل البيت (ع) : انا مولالي الى اهل البيت عليهم السلام
اعلام الدول :
عارضة احترام القوانين :
عارضة الطاقة :
نقاط : 5428
السٌّمعَة : 1
مواضيع مماثلة
» ((الضغط الأمريكي والأندماج الإيراني )) منقول
» ((العراق .. وشرار...كلاب وزنادقة ..الداخل و الجوار )) منقول
» الى من يقول تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني
» السيستاني يخالف فتواه !!!
» العلامة كمال الحيدري ... يكشف زيف السيستاني
» ((العراق .. وشرار...كلاب وزنادقة ..الداخل و الجوار )) منقول
» الى من يقول تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني
» السيستاني يخالف فتواه !!!
» العلامة كمال الحيدري ... يكشف زيف السيستاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى